أكد النائب عن تيار الحكمة اسعد المرشدي أن "الضغوط الأميركية تؤخر إعلان نتائج التحقيق مع قائد عمليات الأنبار محمود الفلاحي المتورط بالتخابر مع الاستخبارات الأميركية"، محذرا من محاولات تبرئة الفلاحي.
ولفت إلى أن "اللجنة الحقيقية المكلفة بالتحقيق في فضيحة الفلاحي تأخرت كثيرا بسبب الضغوط الأميركية"، مبينا أن "إطالة مدة التحقيق فترة أطول تسويف لإعلان النتائج الحقيقية"، مشيراً إلى أن "المعلومات التي لدينا تشير إلى وجود ضغوط بشأن تبرئة الفلاحي، مطالبا اللجنة المكلفة بـالتحقيق مع قائد عمليات الانبار محمود الفلاحي اظهار نتائج التحقيق بأسرع وقت".